نادي الخريجين
التعريف بالنادي:
كما اعتادت جامعة القلمون الخاصة على الريادة في كافة المجالات، قدمت رئاسة الجامعة وإدارتها الدعم الدائم للخريجين بهدف تأسيس نادي خريجين، ليكون أول نادي خريجين للجامعات الخاصة في سورية.
هو نادٍ اجتماعي تنموي وترفيهي غير ربحي يضم الخريجين من جامعة القلمون الخاصة من جميع الكليات، ويعود بإدارته لمجلس إدارة منتخب من قبل الخريجين، و يضم لجاناً فرعية متعددة تعمل على تنظيم عمل النادي.
أهداف النادي:
- تنظيم صفوف الخريجين كشكل من أشكال التنظيم المجتمعي بهدف المساهمة في الارتقاء بأداء الجامعة بشكل خاص، والمساهمة في تنمية المجتمع السوري بشكل عام عبر توثيق العلاقات والروابط بين الخريجين وتنميتها، والعمل على إدارتها، ويشمل ذلك الخريجين داخل و خارج سوريا.
- تدعيم العلاقات و توثيق التواصل بين الجامعة و خريجيها .
- مساهمة خريجي الجامعة في رفع كفاءة و أداء الجامعة لتحقيق التجانس بين مستوى الخريجين ومتطلبات التنمية المحلية وحاجات سوق العمل المتغيرة.
- متابعة شؤون وأحوال الخريجين ومساعدتهم في إيجاد الحلول المناسبة لمشاكلهم .
- توثيق العلاقات مع الأندية والجمعيات والمنتديات داخل سوريا وخارجها .
- ربط خريج جامعة القلمون بالمجتمع السوري بشكل عام و مجتمع منطقة القلمون من خلال تنظيم وإقامة النشاطات الثقافية والعلمية والاجتماعية والرياضية والفنية.
أنشطة النادي:
- العمل من خلال اللجان المختلفة في النادي على تنظيم النشاطات الثقافية والعلمية والاجتماعية والرياضية والفنية، وذلك لتمثيل الجامعة في كافة المناسبات داخل سوريا وخارجها.
- البحث عن الموارد المادية لدعم صندوق النادي من خلال النشاطات المختلفة والمساهمة في دعم الطلبة لإكمال مسيرتهم التعليمية.
- إقامة يوم للخريجين سنوياً يدعى لحضوره جميع الخريجين ومن كل الكليات، وذلك بغرض ربط الخريج بزميله الخريج.
- الاتصال والتنسيق مع المؤسسات المختلفة من أجل إقامة الأنشطة العلمية والثقافية بهدف تنمية المعارف، والمساهمة الفاعلة في تنمية المجتمع المحلي، وتعميق روح المواطنة.
- إقامة الندوات والملتقيات المختلفة التي تهدف إلى تنمية الشعور بالمسؤولية الاجتماعية، وحيث ترفع من درجة الوعي، وتزيد من التفاعلية مع المجتمع والسوق المحلي والعالمي.
- تنظيم أنشطة ورحلات ترفيهية تهدف إلى تعميق العلاقة بين الخريجين.
- التعاون مع قسم الموارد البشرية في الجامعة لإنشاء قاعدة بيانات، تتضمن معلومات كافية عن جميع الخريجين، من عناوين، وظروف عمل، ونشاطات علمية ومهنية، وتوفير هذه البيانات بطريقة منظمة على شبكة الإنترنت، ليكون بالإمكان الوصول إلها من قبل المعنيين من شركات ومصانع ومؤسسات.